دبي - هبه الوهالي - انتظمت فرق أحياء محافظة العلا، في أول بطولة رمضانية عبر تاريخ المحافظة قبل قرابة 40 عامًا ؛ طبقًا لعلي سعد بن جبر، الرئيس السابق في النادي؛ حسب قوله حين شاهد البطولة التي جرت في رمضان عام 1403هـ على مقاعد المتفرجين لملعب السبعة.
وخلال رمضان الجاري، اختار علي جبر البالغ 53 عامًا، عددًا من زملائه الشغوفين بكرة القدم، ليشكل فريقًا في مواجهة فريق آخر، يقوده اللاعب المعتزل عبد الباسط القاضي، ويتواجهان على لقب كأس سعد جبر "رحمه الله".
وبدأ، علي جبر، سعيدًا بالمبادرة التي أحيت اسم والده، مشيرًا إلى أن هذا الأمر ليس غريبًا على أبناء العلا، وأضاف: «لا أزال في غاية السعادة من هذا الوفاء، لكنه لم يكن مفاجئًا من أبناء العلا الذين افتقدوا وجود والدي مشجعًا في البطولة الرمضانية هذا العام».
وانتهت المباراة بفوز "علي جبر" بكأس والده، ضمن الفعاليات المصاحبة لبطولة العلا الرمضانية هذا العام، فيما انحسرت المنافسة على كأس البطولة التي تفوق جوائزها قيمة الـ 120 ألف ريال، بين فريقين ضمن الهواة من العلا سيتواجهان، الإثنين، في نهائي البطولة.
ويرى ثامر داهم المشرف على البطولة، أن الإقبال الجماهيري الكبير، يعكس الشغف بكرة القدم، مشيرا أن الفعاليات المصاحبة متعددة وجاذبة، ابتداءً من الأماكن المخصصة للأسر المنتجة، وساحات للعب كرة السلة وللألعاب الالكترونية المتنوعة، وكرة قدم الطاولة.
وعن البطولة الحالية، أشاد نايف البلوي لاعب الاتحاد السابق، الذي يشارك مع أحد الفريقين المتأهلة بالمستويات الفنية، مضيفاً أن بدايته في ممارسة كرة القدم كانت في العلا وفي دوراتها الرمضانية، مشيراً أن أهالي العلا شغوفون جدًا بممارسة رياضة القدم وأن هذا العام تفوق المستوى الفني على جميع البطولات السابقة.
من ناحيته، أبدى برجس الطويلعي اللاعب الدولي السابق في منتخب المملكة للشباب، إعجابه بعدد كبير من اللاعبين في البطولة، وقال: "أستطيع تسمية مجموعة لاعبين من هذه البطولة لتكوين فريق منافس في البطولات الرسمية للاتحاد السعودي لكرة القدم".
هذا وتختتم يوم الإثنين التاسع عشر من شهر رمضان، بطولة العلا الرمضانية، والتي شهدت تنافسا كبيرا طوال أيام البطولة، وحظيت بحضور جماهيري مختلف وكبير من أهالي العلا، حيث تعد البطولة أحد ثمار استراتيجية العلا الرياضية والتي تهدف إلى خلق بيئة رياضية متعددة الألعاب مما يسهم في تحسين جودة الحياة وجذب المواهب لتكوين أسس ومستقبل لمختلف الرياضات في العلا.
وخلال رمضان الجاري، اختار علي جبر البالغ 53 عامًا، عددًا من زملائه الشغوفين بكرة القدم، ليشكل فريقًا في مواجهة فريق آخر، يقوده اللاعب المعتزل عبد الباسط القاضي، ويتواجهان على لقب كأس سعد جبر "رحمه الله".
وبدأ، علي جبر، سعيدًا بالمبادرة التي أحيت اسم والده، مشيرًا إلى أن هذا الأمر ليس غريبًا على أبناء العلا، وأضاف: «لا أزال في غاية السعادة من هذا الوفاء، لكنه لم يكن مفاجئًا من أبناء العلا الذين افتقدوا وجود والدي مشجعًا في البطولة الرمضانية هذا العام».
وانتهت المباراة بفوز "علي جبر" بكأس والده، ضمن الفعاليات المصاحبة لبطولة العلا الرمضانية هذا العام، فيما انحسرت المنافسة على كأس البطولة التي تفوق جوائزها قيمة الـ 120 ألف ريال، بين فريقين ضمن الهواة من العلا سيتواجهان، الإثنين، في نهائي البطولة.
ويرى ثامر داهم المشرف على البطولة، أن الإقبال الجماهيري الكبير، يعكس الشغف بكرة القدم، مشيرا أن الفعاليات المصاحبة متعددة وجاذبة، ابتداءً من الأماكن المخصصة للأسر المنتجة، وساحات للعب كرة السلة وللألعاب الالكترونية المتنوعة، وكرة قدم الطاولة.
وعن البطولة الحالية، أشاد نايف البلوي لاعب الاتحاد السابق، الذي يشارك مع أحد الفريقين المتأهلة بالمستويات الفنية، مضيفاً أن بدايته في ممارسة كرة القدم كانت في العلا وفي دوراتها الرمضانية، مشيراً أن أهالي العلا شغوفون جدًا بممارسة رياضة القدم وأن هذا العام تفوق المستوى الفني على جميع البطولات السابقة.
من ناحيته، أبدى برجس الطويلعي اللاعب الدولي السابق في منتخب المملكة للشباب، إعجابه بعدد كبير من اللاعبين في البطولة، وقال: "أستطيع تسمية مجموعة لاعبين من هذه البطولة لتكوين فريق منافس في البطولات الرسمية للاتحاد السعودي لكرة القدم".
هذا وتختتم يوم الإثنين التاسع عشر من شهر رمضان، بطولة العلا الرمضانية، والتي شهدت تنافسا كبيرا طوال أيام البطولة، وحظيت بحضور جماهيري مختلف وكبير من أهالي العلا، حيث تعد البطولة أحد ثمار استراتيجية العلا الرياضية والتي تهدف إلى خلق بيئة رياضية متعددة الألعاب مما يسهم في تحسين جودة الحياة وجذب المواهب لتكوين أسس ومستقبل لمختلف الرياضات في العلا.
