ابوظبي - ياسر ابراهيم - الأربعاء 27 أغسطس 2025 11:46 مساءً - أكد وزراء أن المرأة الإماراتية تعيش -بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة- أزهى عصورها، حيث أصبحت شريكاً فاعلاً ومحركاً أساسياً في مسيرة التنمية والركيزة التي تضمن مستقبلاً أكثر استدامة وازدهاراً لدولة الإمارات.
وشدد الوزراء على أن المرأة الإماراتية شريك في رسم معالم المستقبل وصناعة التحول الإيجابي.

قال معالي عبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع، وزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: إن الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية تحت شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» يمثل محطة فارقة في مسيرة ترسيخ النموذج الإماراتي لتمكين المرأة.
حيث إن هذه المناسبة السنوية تأتي لتأكيد اعتزازنا وفخرنا بالمرأة الإماراتية التي أثبتت عبر العقود الماضية من تاريخ دولتنا حضوراً أصيلاً ودوراً فاعلاً في مسيرة بناء وطننا الزاهر، وتقديراً للإنجازات المتواصلة للمرأة الإماراتية، كونها شريكاً أساسياً في مسيرة البناء الوطنية وأدوارها التنموية المتعددة لتعزيز ازدهار المجتمع، فهي القلب النابض للابتكار والإبداع.
وأضاف: «في ظل إيمان قيادتنا الرشيدة الراسخ -منذ تأسيس دولة الاتحاد- بأن تمكين المرأة ضرورة وطنية، وأنها شريك أساسي في بناء الوطن وصناعة مستقبله المزدهر.
حصدت عملية التمكين ثمارها بفضل الدعم المتواصل من جانب سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي وضعت الأسس المتينة لمسيرة التمكين الشامل للمرأة الإماراتية، لتتبوأ أعلى المناصب، وتتولى زمام القيادة، وتظل عنصراً فاعلاً في بناء مستقبل الوطن وازدهاره».
إنجازات نوعية

أكد معالي عبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد والسياحة، أن يوم المرأة الإماراتية يجسد مناسبة وطنية بالغة الأهمية، نستحضر خلالها ما حققته من إنجازات نوعية وريادية بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة.
وكذلك دورها الحيوي في دعم مسيرة التنمية الشاملة للدولة، ومساهمتها البارزة في بناء الأجيال، وتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ القيم المجتمعية، مشيداً معاليه بالنماذج الوطنية المشرفة من القيادات النسائية الإماراتية في المحافل الإقليمية والدولية.
ولفت معاليه إلى أن الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية هذا العام تحت شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» يحمل دلالات وطنية وإنسانية عميقة، ويعبر عن الروح التشاركية للنموذج الإماراتي المميز في تمكين المرأة الإماراتية، التي تحظى بمكانة مرموقة في مختلف المجالات، في ضوء الدعم اللامحدود من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات».
وقال معاليه: بفضل الجهود الوطنية الاستثنائية، أصبحت المرأة الإماراتية اليوم جزءاً رئيساً في قطاعات الأعمال والاستثمار والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في الدولة، حيث بلغ إجمالي عدد الرخص التجارية التي تملكها إماراتيات في الدولة 128482 رخصة بنهاية يوليو 2025 وبنسبة نمو بلغت 15% مقارنة بنهاية يوليو 2024، و155% مقارنة بنهاية يوليو 2020.
رمز العطاء

أكد معالي الدكتور عبدالرحمن عبدالمنان العور وزير الموارد البشرية والتوطين، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة، أن يوم المرأة الإماراتية يجسد رؤية قيادتنا الرشيدة التي آمنت بدور المرأة المحوري في دعم مسيرة التنمية الشاملة، ووفرت لها كل سبل الدعم لتكون شريكاً فاعلاً في صناعة الحاضر وبناء المستقبل.
وقال معاليه، في كلمة بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، نحتفي بالمرأة الإماراتية رمز العطاء والإنجاز، فهي تثبت اليوم، وكل يوم، حضورها المتميز في شتى المجالات، وقدرتها على تحقيق نجاحات نوعية جعلت منها نموذجاً يحتذى، سواء في مواقع القيادة أو في ميادين الابتكار والبحث العلمي أو في العمل المجتمعي والإنساني.
وأضاف أن المرأة الإماراتية أثبتت حضورها القوي ودورها الجوهري في سوق العمل بمختلف قطاعاته، وأسهمت بفاعلية في إثراء رأس المال البشري الوطني، سواء في العمل الحكومي أو الخاص، وحققت أفضل مستويات الأداء، بما يضمن استدامة الكفاءات الوطنية المؤهلة القادرة على قيادة مسيرة التطوير والابتكار في الدولة.
وأعرب عن الاعتزاز والفخر بالدور البارز الذي تؤديه كوادرنا النسائية في تطوير منظومة التعليم العالي في الدولة، من خلال إسهاماتهن في صياغة السياسات، وتصميم المبادرات، وتنفيذ المشاريع التي ترتقي بجودة التعليم وتواكب الأولويات الوطنية.
حضور فاعل

قال معالي عبدالله سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل: في يوم المرأة الإماراتية الذي نحتفي به هذا العام تحت شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين»، نستحضر بفخر مسيرة نصف قرن من العطاء والتميز، ونبارك لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» على هذه المناسبة الوطنية الغالية، التي تجسد أكثر من خمسين عاماً من الشراكة الفاعلة في تمكين المرأة وتعزيز دورها في بناء الوطن، وترسيخ قيم التماسك والتكافل الاجتماعي.
لقد حققت المرأة الإماراتية، بفضل دعم قيادتنا الرشيدة، إنجازات نوعية في مختلف الميادين، وكانت بكل اقتدار جزءاً أصيلاً من المنظومة القضائية، حيث أثبتت حضورها الفاعل في سلك القضاء والنيابة العامة، وأسهمت في ترسيخ مبادئ العدالة وسيادة القانون، وبناء مجتمع يعلي من شأن الحقوق، ويصون الحريات، ويعزز الثقة في مؤسسات العدالة؛ بما يعكس روح «عام المجتمع» وقيمه.
نمو مستدام وازدهار

أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التجارة الخارجية، أن الاقتصاد الوطني يواصل جني ثمار جهود تمكين المرأة الإماراتية على مدار 50 عاماً، حيث نجحت في إبراز دورها عنصراً فاعلاً في مسيرة النمو المستدام والازدهار للدولة من خلال المشاريع والأعمال التجارية والاقتصادية المتميزة التي تديرها نساء إماراتيات ناجحات، وهو ما تعكسه صدارة الدولة لمعظم المؤشرات العالمية المرتبطة بالمرأة.
وقال معاليه: إن المرأة الإماراتية استفادت من البيئة الداعمة لتمكين المرأة، وتعزيز مساهمتها في بناء الوطن وصناعة المستقبل، حتى أصبحت شريكاً فاعلاً في المسيرة التنموية للدولة، بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة.
والدعم اللامحدود والرعاية المستمرة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
وأضاف معاليه أن الاحتفاء بيوم المرأة الإماراتية الذي يوافق الثامن والعشرين من أغسطس له طابع خاص هذا العام لأنه يتزامن مع الذكرى السنوية الخمسين لتأسيس الاتحاد النسائي العام، الذي يؤدي دوراً ريادياً في مسيرة تمكين المرأة الإماراتية.
وأشار الزيودي إلى أن الاحتفاء بيوم المرأة الإماراتية هذا العام تحت شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» يجسد التلاحم بين القيادة الرشيدة والجهات والمؤسسات الحكومية والمجتمع بكل فئاته لاستكمال مسيرة إنجازات تمكين المرأة الإماراتية، والأثر الإيجابي لذلك في ترسيخ المكانة العالمية المرموقة للدولة في المجالات كافة.
ثقة كبيرة

أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن المرأة الإماراتية، بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، تعيش اليوم أزهى عصورها، حيث أصبحت شريكاً فاعلاً ومحركاً أساسياً في مسيرة التنمية والركيزة التي تضمن مستقبلاً أكثر استدامة وازدهاراً لدولة الإمارات.
وقالت معاليها بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية: إن دولة الإمارات، بقيادة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، قدمت للعالم نموذجاً عالمياً مبتكراً في تمكين المرأة.
هذا النموذج لا يقتصر على فتح الأبواب أمامها، بل يقوم على الثقة الكبيرة في قدراتها وتزويدها بالعلم والمعرفة، لتصبح اليوم قوة فاعلة تمتلك طاقات الإبداع والابتكار وتقود مسيرة التقدم في القطاعات الحيوية كافة في الدولة.وأشادت معاليها بالجهود التاريخية التي قادتها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، قائلة:
إن ما وصلت إليه المرأة الإماراتية اليوم هو ثمرة رؤية استثنائية وعطاء غير محدود من «أم الإمارات»، التي آمنت بقدرات بنات زايد منذ فجر الاتحاد.
وتُعد مبادرة «نزرع للاستدامة»، التي أطلقها الاتحاد النسائي العام برعاية كريمة من سموها، خير مثال على هذا النهج، حيث تربط هذه المبادرة الرائدة بين تمكين المرأة في القطاع الزراعي الحيوي وبين تعزيز أمننا الغذائي واستدامة بيئتنا، لتؤكد مجدداً أن المرأة أساس استقرار المجتمعات وازدهارها.
وأضافت: إن نموذج تمكين المرأة في دولة الإمارات، الذي أرسى دعائمه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ورعته «أم الإمارات»، تحول إلى قصة نجاح عالمية، حيث أثبتت المرأة الإماراتية جدارتها وقدرتها على العطاء والقيادة في الميادين كافة.
دور حيوي

توجهت معالي سارة بنت يوسف الأميري وزيرة التربية والتعليم، بالتهنئة إلى جميع النساء في دولة الإمارات بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، مؤكدة أن هذا اليوم يمثل محطة وطنية للاحتفاء بالدور الحيوي الذي تؤديه المرأة في بناء ونهضة المجتمع.
وأعربت معاليها عن امتنانها العميق لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، لما تقدمه من دعم ورعاية أسهما في تحقيق إنجازات نوعية وريادة غير مسبوقة للمرأة الإماراتية، مضيفة أن المرأة الإماراتية أثبتت، بفضل رؤية ودعم القيادة الرشيدة، أنها شريك أساسي في مسيرة التنمية، حيث برزت بإسهاماتها المتميزة في مختلف القطاعات، وأسهمت في ترسيخ مكانة الإمارات نموذجاً عالمياً في تمكين المرأة وتعزيز دورها في صناعة المستقبل.
مسيرة تنموية

قالت معالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة: «يوم المرأة الإماراتية مناسبة وطنية ومجتمعية مهمة تحتفي فيه دولة الإمارات بمكانة المرأة، ودورها المحوري والأساسي في بناء الوطن والمجتمع.
ورفد المسيرة التنموية بالكثير من الخيارات الداعمة، ويمثل تتويجاً وتقديراً لدور ومكانة المرأة في المجتمع، فهي الأم والمعلمة والمربية ورائدة الفضاء، وهي الركيزة الأساسية في تشكيل الأسرة، وعلى يديها يتعلم الأطفال خطواتهم الأولى، وبحكمتها وصبرها يتعرّفون إلى مفردات الحياة، وتترسخ في نفوسهم منظومة القيم الأصيلة التي تربينا عليها جيلاً بعد جيل».
وتابعت معاليها: «قطعت دولة الإمارات شوطاً طويلاً في ما يتعلق بتمكين المرأة، فابنة الإمارات تؤدي دوراً تاريخياً منذ تأسيس دولة الاتحاد في مختلف تفاصيل الحياة، لهذا حرصت قيادتنا الرشيدة على وضع الخطط.
والسياسات الداعمة لتفعيل دورها باعتبارها عنصراً أساسياً في بناء المجتمع، وداعماً ضرورياً لمسيرة النهضة الوطنية، والاجتماعية، حيث آمنت دولتنا بأن تمكين المرأة الإماراتية ليس مشروعاً نحو تحقيق المساواة، والتوازن بين الجنسين وحسب، بل هي خطوة وطنية أساسية لتمكين المجتمع بأكمله».
دلالات عظيمة

قالت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي وزيرة دولة: «إن الثامن والعشرين من أغسطس من كل عام، يكتسب معاني ودلالات عظيمة، فهو يلقي الضوء على مسيرة إنجازات عظيمة حققتها المرأة الإماراتية، كما يعكس جهود القيادة الرشيدة منذ قيام دولة الإمارات التي أرسى الوالد والمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه أصحاب السمو الحكام المؤسسون، منهج ودعائم الاهتمام بالمرأة كقوة بشرية لها حق المشاركة في مسيرة البناء والتنمية».
وأضافت معاليها: «إن قيادتنا الرشيدة ما زالت تتبع النهج ذاته، فقد آمنت بقدرات المرأة ودورها المحوري في بناء الوطن والمجتمع المستقر الآمن، ما جعلها توفر جميع الفرص والتسهيلات للمرأة الإماراتية، سواء في مجال التعليم أو في مجال العمل، في حين تابعت وتبنت كل سبل التطوير والتدريب التي من شأنها الارتقاء بمهاراتها وقدراتها المهنية والفنية إلى جانب تعزيز دورها الأسري.
رؤية فذة

أكدت معالي عهود بنت خلفان الرومي وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن دولة الإمارات تحتفي في يوم المرأة الإماراتية برؤية قيادية فذة، تركز على تمكين المرأة بالمجتمع، والاستثمار بإمكانات وقدرات بنات الإمارات، والاحتفاء بإنجازاتهن، وتحفيزهن لتحقيق المزيد من النجاحات في خدمة الوطن والمجتمع، وفي مسيرة الاستعداد وتعزيز الجاهزية للمستقبل.
وقالت عهود الرومي: إن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصلت بالمرأة الإماراتية إلى مراكز متقدمة في مختلف مجالات العمل والقطاعات.
وأتاحت لها الفرصة لأداء دورها الريادي في دعم مسيرة الدولة وتعزيز مكتسباتها وترسيخ ريادتها عالمياً، مثمنة الرعاية الكريمة التي توليها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، للمرأة الإماراتية، ودور سموها التاريخي في تحويل المرأة الإماراتية إلى قدوة عالمية ونموذج يحتذى في المشاركة الإيجابية الهادفة للارتقاء بالمجتمع.
وأضافت أن اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» شعاراً رسمياً ليوم المرأة الإماراتية 2025، ليواكب توجهات عام المجتمع، ويحتفي بالذكرى الخمسين لتأسيس الاتحاد النسائي العام، يترجم واقع ما وصلت إليه المرأة الإماراتية ويحتفي بإنجازاتها الكبرى على مدى العقود الماضية، مهنئة بنات ونساء الإمارات بهذه المناسبة الوطنية الغالية، ومتمنية لهن دوام التقدم والازدهار في تحقيق رؤى القيادة الرشيدة، وخدمة وطنهن ومجتمعهن.
مكانة مرموقة

قال معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي وزير دولة لشؤون الشباب: «يمثل الاحتفاء بيوم المرأة الإماراتية تجسيداً حقيقياً للمكانة المرموقة لابنة الإمارات، لما تحظى به من دعم متواصل من القيادة الرشيدة، ورعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، لتصبح نموذجاً يحتذى عالمياً في الطموح والإبداع، والمشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة، مؤكدة دورها الجوهري كونها ركيزة أساسية في النهضة الحضارية، وشريكاً في البناء والتقدم».
وأضاف النيادي: «أثبتت الشابة الإماراتية حضورها اللافت في مجالات نوعية كعلوم الفضاء، والتكنولوجيا، والاقتصاد، والدبلوماسية، لتواصل اليوم المنافسة على المستويين الإقليمي والعالمي، لتسهم في تشكيل ملامح مستقبل الدولة، وتقود برؤية واعية ومسؤولية عالية نحو آفاق الريادة، ومن خلال إنجازاتها القيّمة تتعزز مكانتها مصدر فخر وإلهام للأجيال، واضعة بصمتها في كل مجال، لتصنع بذلك مستقبل الإمارات».