 
                        
الدوحة - سيف الحموري	 - نشرت وزارة العدل، أمس، العدد 27 من الجريدة الرسمية لسنة 2025، والذي تضمن قرار مجلس الوزراء رقم (30) لسنة 2025 بتحديد الوحدات الإدارية التي تتألف منها الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية وتعيين اختصاصاتها، وقرار وزير التجارة والصناعة رقم (102) لسنة 2025 باعتماد لائحة فنية قطرية، وقرار وزير البيئة والتغير المناخي رقم (30) لسنة 2025 بإصدار دليل معايير الممارسة الإشعاعية في الطب النووي. كما تضمن العدد قرار مجلس إدارة هيئة تنظيم الأعمال الخيرية رقم (4) لسنة 2025 بالموافقة على تعديل النظام الأساسي لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية.وجاء في المادة (1) من قرار مجلس الوزراء رقم (30) لسنة 2025 بتحديد الوحدات الإدارية التي تتألف منها الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية وتعيين اختصاصاتها: تتألف الهيئة من الوحدات الإدارية المبينة بالخريطة التنظيمية المرفقة بهذا القرار، وهي:
أولا: الوحدات الإدارية التابعة لمجلس الإدارة:
إدارة التدقيق الداخلي.
ثانيا: الوحدات حدات الإدارية التابعة للمدير العام:
1. مكتب المدير العام.
2. المكتب الفني.
3. إدارة التخطيط والجودة والابتكار.
4. إدارة العلاقات العامة والاتصال.
5. إدارة المخاطر واستمرارية العمل.
.6 إدارة أمن المعلومات وحوكمة البيانات.
7. شؤون التقاعد
- مكتب رئيس شؤون التقاعد.
- إدارة التقاعد.
- إدارة المشتركين.
- إدارة تجربة ورفاه العملاء.
- إدارة التفتيش والمتابعة.
8. الشؤون القانونية:
- مكتب رئيس الشؤون القانونية.
- إدارة الشؤون القانونية.
- إدارة دراسات الاستثمار.
9. شؤون الاستثمار:
مكتب رئيس شؤون الاستثمار.
إدارة الاستثمارات النقدية.
إدارة الاستثمارات غير النقدية.
إدارة استراتيجية المحافظ.
10. الشؤون المالية والإدارية:
- مكتب رئيس الشؤون المالية والإدارية.
- إدارة الموارد البشرية.
- إدارة الشؤون المالية والإدارية.
- إدارة الحسابات ومتابعة عمليات الاستثمار.
11. الشؤون التقنية: 
- مكتب رئيس الشؤون التقنية.
- إدارة تطوير الأنظمة.
- إدارة تشغيل تقنية المعلومات
ونصت المادة (2) من دليل معايير الممارسة الإشعاعية في الطب النووي، الموضح بقرار وقرار وزير البيئة والتغير المناخي رقم (30) لسنة 2025 على: 
يهدف هذا الدليل إلى وضع إرشادات للجهات التي تستخدم الممارسة الإشعاعية في تقنية الطب النووي، حول كيفية اتباع معايير السلامة الإشعاعية، والمتطلبات اللازمة لذلك، وكيفية تلبية الرقابة الوطنية والمتطلبات ذات الصلة من سلسلة معايير الأمان التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية رقم GSR، الجزء (3) الحماية من الإشعاع وأمان المصادر الإشعاعية: فيما يتعلق بالممارسة في الطب النووي.
وأوضحت المادة (3) مجال التطبيق، فجاء بها: 
تسري أحكام هذا الدليل على مجالات استخدام النظائر المشعة في الطب النووي، التالية:
1- استخدام النظائر المشعة المأخوذ عن طريق الفم أو الحقن داخل جسم الإنسان وتصنف إلى ثلاث فئات:
أ - التصوير الإشعاعي لدراسة انتشار المادة المشعة النشطة في العضو أو النسيج (الغدة الدرقية، الكبد، المخ، العظام، الكلية).
ب. قياس إجمالي المادة المشعة في العضو المعني لدراسة وظائف العضو (الغدة الدرقية، القلب)، وتؤدي القياسات المتتالية إلى دراسة الوظائف الديناميكية للعضو.
ج. علاج الأعضاء باختيار مادة مشعة تتركز في العضو المعني (تسمم الغدة الدرقية، بعض أورام الغدة الدرقية الخبيثة، العظام).
2- استخدام النظائر المشعة خارج الجسم حيث تضاف المادة المشعة إلى عينات من المريض لدراسة الدم ومكوناته، المناعيات الإشعاعية لمختلف الهرمونات والعديد من الوظائف الديناميكية المختلفة.
عيد الخيرية 
أما النظام الأساسي لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد الخيرية، فجاء في مادته (1)، وفق قرار مجلس إدارة هيئة تنظيم الأعمال الخيرية رقم (4) لسنة 2025 بالموافقة على تعديل النظام الأساسي، على:  تؤسس مؤسسة خاصة خيرية وفقا لأحكام القانون رقم (15) لسنة 2014 بشأن تنظيم الأعمال الخيرية وهذا النظام الأساسي، بياناتها كما يلي:
1 - اسم المؤسسة: مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية.
2 - منطقة عملها: داخل وخارج دولة قطر.
3- مقرها: دولة قطر.
4- رأس مالها: عشرة ملايين ريال قطري. 
وأوضحت المادة (2) أغراض المؤسسة، وهي: 
1. المبادرة لتقديم الدعم والإعانات في المجال الإنساني لإغاثة وتخفيف معاناة المنكوبين والفئات المحتاجة المتضررة من الكوارث الطبيعية والأزمات التي من صنع البشر، والسعي لتحقيق تنمية المجتمعات التي تعاني الفقر، ، والعمل على تحقيق التكافل الاجتماعي ومكافحة الفقر ورعاية الفئات الأكثر احتياجاً.
، ونشر الوعي بين أفراد المجتمع القطري، والمساهمة في المحافظة على هوية، وتعزيز القيم والأخلاق الحميدة ، و الاهتمام بالمرأة وتوعيتها وتثقيفها وتمكينها وتوسيع نطاق مشاركتها في المجتمع، والمساهمة في تمتع الطفل بفرص أكثر للتعليم والرفاهية.
، و تعريف الجاليات الوافدة إلى دولة قطر بالأصول الفطرية وسماحة الدين الإسلامي الحنيف.





